ورشة عمل التنسيق والتكامل بين الجهات العاملة في القطاع الوقفي

ضمن جهودها المبذولة في خدمة القطاع الوقفي عقدت لجنة الأوقاف بغرفة الرياض بتاريخ 26 رجب 1440هــ الموافق 2 أبريل 2019م بمقر غرفة الرياض حلقة نقاش للتشاور حول أوجه التعاون والتكامل بين الجهات العاملة في القطاع الوقفي بمنطقة الرياض وفق البرنامج التالي (ورشة عمل مع الجهات الخدمية في الأوقاف) وقد توصل المجتمعون إلى ما يلي:

أولاً: أوجه التعاون بين الجهات العاملة في القطاع الوقفي وآلياته:

• إيجاد لجنة أو مجلس للتنسيق المشترك بين الجهات العاملة في القطاع الوقفي.
• المشاركة في إقامة المؤتمرات والملتقيات والندوات والفعاليات الوقفية.
• عقد لقاءات وورش عمل حول تطوير القطاع الوقفي.
• إعداد قائمة الجهات العاملة في القطاع الوقفي وتحديد تخصصاتهم للإفادة منها.
• تصميم منصة إلكترونية لإدارة المعرفة الوقفية للتعاون في مجالات مثل البحوث والدراسات والاستشارات والصيغ الوقفية وغيرها.
• التعاون من الاستفادة من المشاريع البحثية والدراسات وعدم تكرارها.
• تبادل المعارف والخبرات في الاستشارات
• الاستفادة من الصيغ الوقفية
• الاستفادة من التجارب الوقفية المحلية والعالمية
• التشارك في تأسيس الأنظمة الإدارية والمالية للجهات من أجل تقليل التكلفة المالية
• التعاون في تبني مشاريع وخطط مشتركة.
• تقديم رؤى مشتركة للهيئة العامة للأوقاف حول مشكلات الأوقاف وحلول مقترحة لها.
• التشارك في تأسيس الأنظمة الإدارية والمالية للجهات من أجل تقليل التكلفة المالية.
• دراسة الموقف المالي والاستدامة والاستفادة من الموارد المشتركة والإعانة أو الاندماج أو الاستحواذ.

ثانياً: البرامج المقترحة التي تشارك فيها الجهات العاملة في القطاع الوقفي:

• التعاون في تأسيس مركز موحد في المحاكم لخدمة الموقفين والراغبين في الوقف.
• إنتاج برامج إعلامية وتطبيقات إلكترونية تخدم الأوقاف.
• عقد ورش عمل وجلسات استماع مشتركة حول المشاريع والبرامج الوقفية.
• خطة تدريب وتطوير مشتركة (تخفيض التكلفة - التركيز)
• المساهمة والتعاون في إقامة حفلات تثقيفية للتعريف بالأوقاف ولقاءات اجتماعية للتعارف بين العاملين في الجهات الوقفية
• ترتيب وتنظيم زيارات محلية ودولية للجهات المماثلة الناجحة والإفادة من تجاربها وخبراتها وأنظمتها وإدارتها وتنميتها للأوقاف.
• إعداد وتنظيم برامج موسمية (رمضان – الحج.. وغيرها) وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف ولجنة الأوقاف بغرفة الرياض.
• توحيد نماذج الصكوك الوقفية
• إعداد معايير للوقف المؤسسي.
• إعداد خارطة للاحتياجات والمصارف الوقفية.
• العناية بوجود بيئة تنظيمية مكتملة للقطاع الوقفي
• الاستفادة المرتدة من وإلى هيئة الأوقاف والجهات العاملة في الوقف
• إشراك المراكز الوقفية في تنفيذ البرامج والمشروعات في هيئة الأوقاف
• إصدار لائحة حوكمة الأوقاف
• إيجاد جائزة تعنى بتميز القطاع الوقفي
• عرض الأوقاف كحلول للشركات العائلية

ثالثاً: أبرز الممارسات التي تحقق التعاون الأمثل بين الجهات العاملة في القطاع الوقفي:

• إقامة ملتقى النجاحات للمشاريع الاستثمارية الوقفية.
• إهداء الإصدارات (بحوث – دراسات – تجارب – أدلة إجرائية (
• إهداء المقاعد المجانية في الملتقيات والدورات والندوات.
• توقيع مذكرات تفاهم بين الجهات الخدمية في الأوقاف
• تنسيق المشاريع المشتركة درءاً للتعارض
• الزيارات التبادلية.

رابعاً: أهم وأبرز التحديات التي تواجه العاملين في الجهات العاملة في القطاع الوقفي

• تسهيل فتح الحسابات البنكية للأوقاف وإدارتها.
• قلة الموارد المالية.
• قلة المراكز الوقفية والكوادر المتخصصة المؤهلة وتنوعها.
• ضعف برامج التأهيل للعاملين في الأوقاف.
• عدم وضوح المستقبل الوظيفي للعاملين في الجهات الوقفية.
• عدم وجود برامج الكترونية لخدمة القطاع إدارياً واستثماريًا ومحاسبياً.
• غياب الرؤية المشتركة والمستقبلية للأدوار والمهام.
• عدم وجود بيئة تنظيمية مكتملة للقطاع الوقفي

خامساً: ماذا تريد الجهات العاملة في القطاع الوقفي من الهيئة العامة للأوقاف:

• إعانة الواقفين والراغبين في الوقف وتيسير خدمتهم.
• . تأسيس مجلس تنسيقي للجهات العاملة في القطاع الوقفي.
• تفعيل الدور الإعلامي للقطاع الوقفي.
• استفادة الهيئة من الخبرات والقدرات المتوفرة في المراكز الوقفية.
• إشراك المراكز الوقفية في تنفيذ البرامج وصياغة المشروعات والمبادرات الوقفية.
• تعيين ضابط اتصال للتنسيق ما بين الهيئة ولجنة الأوقاف وبين المراكز الوقفية.
• إصدار لائحة حوكمة الأوقاف.

سادساً: ماذا تريد الجهات العاملة في القطاع الوقفي من لجنة الأوقاف بالرياض:

• العمل على إيجاد جائزة للتميز في العمل الوقفي.
• عقد لقاءات دورية بين اللجنة والمراكز الوقفية.
• مشاركة المراكز الوقفية في مبادرات ومشروعات اللجنة وديوانياتها ودوراتها ومقاعدها.
• التعريف بتلك الجهات لدى رجال وسيدات الأعمال.
• تطوير مهارات العاملين في المراكز الوقفية واطلاعهم على التجارب العالمية والمحلية.
• الدعم الإعلامي للجهات العاملة في القطاع الوقفي.
• أن تكون حلقة وصل بين العاملين بالأوقاف والمستشارين باللقاءات.
• عرض الأوقاف كحلول للشركات العائلية.